كَالجمِيع لدي عَقل، و لدي قَلب
لَكِن الاختلافُ يرتَبِط بأنهُ حدث إنني
اعطيتُ عقلي عُطلة عن الوجود.
فما كان مِن قَلبِي إلا أنهُ أخذ بي إلى
الحُب المُستَحيل
و ها أنا الآن أطرقُ باب أحدهُم
و كَكُل القصُور العَظيمة، أجابني حارسُها
قائِلاً بأنهُ سوف يستأذنُ دُخولي مِن صاحبُ القَصر، و تملكُني التعب عن احصاء السنوات
التي انتظرتُ فيها الرد