.

كَالجمِيع لدي عَقل،

كَالجمِيع لدي عَقل، و لدي قَلب
لَكِن الاختلافُ يرتَبِط بأنهُ حدث إنني اعطيتُ عقلي عُطلة عن الوجود.
فما كان مِن قَلبِي إلا أنهُ أخذ بي إلى الحُب المُستَحيل
و ها أنا الآن أطرقُ باب أحدهُم

و كَكُل القصُور العَظيمة، أجابني حارسُها قائِلاً بأنهُ سوف يستأذنُ دُخولي مِن صاحبُ القَصر، و تملكُني التعب عن احصاء السنوات التي انتظرتُ فيها الرد 
التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق